عند تعييننا نكلف بالتسيير ثم بعد شهر يخرجون علينا بهذه المزحة الثقيلة الا و هي التكليف بالتدريس؟ هذا اسمه خداع و ما يخادعون الا انفسهم.
و الموقف الجاد هو رفض التدريس.
ننجح فنعاقب ... كنا ندرس فقط و على خطوات من منازلنا و الآن يريدوننا ان نسير و ندرس... أين؟ في الارياف و عبر مسالكها الوعرة.
هذا منطق لا يمكن أن يقابله الا الرفض