لا يمكن لأحد رفض التوقيت الذي يمنحه الناظر أو المدير أو المراقب العام وإلا أصبحت الأمور تسيب. وأنا على رأي صفي النفس. خلوكم من اللا مبالاة وأعملوا عملكم.أين الضمير؟ صدر الإسلام