وبقراءته الموضوع ..تعود بي الذاكرة الى سنوات قضيتها في قريتي المعزولة حيث كان لايسع النهار حجم نهمي لقراءة قصص الزمن الجميل .. ...فأطيل عمره بما يفوق عُمر الشمعة إضاءة ..استيقظ صبحا أحايين كثيرة ورائحة الورق تزكم أنفي ..لأن الكتب كان وسادا ...
شكرا ..