ويبقى الحوار دائما انسب سبيل للتفاهم ليس بين الزوجين فحسب بل بين كل شرائح المجتع سيما انه الحد الفاصل الذي يحول دون الوقوع في كثير من المشادات والاشخاص في غنى عنها