لقد جاءت هذه العجوز لتكمل مشروع بن بوزبد التغريبي وطمس ماتبقى من الهوية الوطنية والإسلامية .على مرآى ومسمع فخامته.كيف لا وهو الذي ضحى بصحته من آجل إفساد كل شيء صالح في بلد الشهداء. والله إن القلب يتقطع مما آلت إليه المظلومة التربوية. ليس لدينا ما نخسره سوى التصدي لانقاذ ماتبقى بكل قوة.