لما حفيظ دراجي الرياضي يغار على اللغة ومستقبل البلاد وهو في قطر
ولما أستاذ في الربع الخالي لا يهمه أمر البلد ولا يساهم حتى بسكوته عن دعم الباطل
فلتذهب البلاد إ لى الجحيم
صراحة، لم يخطئ الشعب الجاهل لما يصف الأساتذة بالجشع، وكل همهم المال والزيادات في حين لما يتعلق الأمر بلغة دينهم ومستقبل أولادهم وأخلاق شعبهم تراهم يعدون على الأصابع.