هي حرب ضد اللغة العربية لغة القرآن . فهي حرب على الاسلام. و لو طرح هذا الكلام غداة الاستقلال لكان امرا مقبولا لكن بعد اكثر من50 سنة من الانجازات في مجال التؤيسة و التعليم و جزأرته و تعربيه ننتكس . فهي النكسة بعد النكسة. و ماذا ينتظر من لجنة اصلاح فيها بن زاغو و رمعون و بوجدرة و خليدة مسعودي و حجار و من على شاكلتهم .......حسبنا الله و نعم الوكيل