... آخر ما يمكن قوله أن هناك اليوم من العرب من يمتدح أعمال ماسينيون وأبحاثه المتعلقة بالعالم الإسلامي، ويثني على ما قدمه من مجهودات في سبيل فهم الإسلام والمسلمين ، متجاهلين في ذلك الدافع العسكري الذي كان وراء تلك الأعمال وتلك الأبحاث ...
كما أن هناك عددا معتبرا من الغربيين ممن يعلنون إسلامهم ويتوددون للمسلمين من أجل أغراض هابطة كالتي دفعت بماسينيون إلى إعلان إسلامه وإرتداء الطربوش والعباية.

صورة لماسينيون لما كان طالبا بجامع الأزهر بالقاهرة !