التآسعُ و العشرين من يونيو ..
مرّ شهر.. بل شهورْ عديدة .. لكنني لازلتُ أعيدُ الحساب من جديد
في كلّ شهر يحلّ ،
و كأنّه لم يمرّ سوى شهر واحد،
أنت الآن لا تدري.. و ربما تدري،
لكنك لن تهتم..
رغم ذلك، أنا لازلتُ أشكر قلبك الإستثنائي
و لازلتُ أتعمّق في كتاباتِك القديمه ،
و كأنك..
كتبتها اللحظَة .