بعد كل المهازل التي تصاحب التوظيف في قطاع التربية كل سنة بولاية المسيلة وسيطرة بعض المناطق دون غيرها على حصة الأسد دون ذكر الاسم أن الأوان أن نطالب بحصة الكوطة لكل دائرة وحسب عدد المناصب المفتوحة فيها وتحقيق العدالة وارضاء جميع مناطق الولاية وذلك بتفعيل دور المجتمع المدني والجمعيات والمنتخبيين لتحقيق هذا المطلب عاجلا غير آجل .