منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ۩ ۞۩ الخَيْمَة الرّمَضَانِيَّة الكُبْرَى اليَوْم السّابع من رَمَــــضَــــان 1436 ]۝[مِنْ تقديمْ العُضوة« aicha »
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-06-24, 12:41   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ai*cha
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ai*cha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



عندما كنا عظماء
من قيصر الروم إلى معاويه..

علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن ابي طالب..
وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافه فلو أمرتني أرسلت
لك جيشا يأتون إليك برأس علي بن أبي طالب..

فرد معاويه "من معاويه لهرقل"
أخان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما..
أن لم تخرس أرسلت إليك بجيش أوله عندك وأخره عندي ، يأتونني برأسك أقدمه لعلي..




.........................................
أرسل خالد بن الوليد رساله إلى كسرى وقال :
أسلم تسلم والا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة...
فلما قرأى كسرى الرساله أرسل إلى ملك الصين يطلب المدد والنجده..
فرد عليه ملك الصين قائلا:

ياكسرى لاقوة لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها..
أي عز كنا فيه..
(عندما كنا عظماء)..
......................................

في الدوله العثمانية كانت السفن العثمانيه حين تمر أمام الموانئ الاوربيه كانت الكنائس تتوقف عن دق أجراس الكنيسه خوفا من إستفزاز المسلمين فيقوموا بفتح هذه المدينه....
عندما كنا عظماء
..........

ذكر أن في العصور الوسطى وقف قسيس إيطالي في أحد ميادين مدينه إيطاليه ليخطب قائلا:..
أنه لمن المؤسف حقا أن نرى شباب النصارى وقد أخذوا يقلدون المسلمين العرب في كل لباسهم..
واسلوب حياتهم وأفكارهم، بل حتى الشاب إذا أراد أن يتفاخر يتحدث بالعربية ليطهر كم هو مثقف

عندما كنا عظماء
......................................

في العهد العثماني كان يعلق على باب المنزل الذي به مريض ورد أحمر ليعلم أن من بداخله مريض فلا يصدرون أصواتا عاليه...
كم كنا عظماء
..........................................
في ليله معركه حطين التي إستعاد بها المسلمون بيت المقدس وهزم بها الصليبيون، كان القائد صلاح الدين الأيوبي يتفقد الخيام للجنود فيسمع هذه الخيمه قيام أهلها يصلون، وهذه أهلها يذكرون، وتلك الخيمه يقرأون القرآن، حتى مر بخيمه كان أهلها نائمون..
فقال لمن معه : من هذه الخيمة سنؤتى!!
آي من هذه الخيمة ستأتينا الهزيمة..











رد مع اقتباس