لم اكن اعرف حدود المعرفة التي اقدمها للتلاميذ الا بعد هذه الممارسة البيداغوجية واكتشفت بعدها ان لكل معرفة احداثيات ان اعتبرنا التدرج السنوي هو المعلم لها فمن حرف الى كلمة الى جملة ثم الى فقرة تحمل الكثير من المعاني وقس على ذلك المعارف الرياضية والعلمية والاجتماعية ..ولكن للاسف الشديد هناك الكثير من الثغرات في هذا التدرج والتي لم اتمكن من فهمها لقلة معرفتي..