[شِـتآءْ ∞]

’’



✿ . . السلآمُ عَلَيْكُمْ و رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَآتُهْ . . ✿
✿ . . اللهُم صَلّ و سَلّمْ عَلَى الحَبيبِ المُصْطَفَى و عَلَى آلِهِ و صَحْبهْ . . ✿
وَ بَعْدْ ،
مُبَآرَكٌ عليْكُمُ الشهْرْ ؛ وَفّقَنَآ اللهُ و إيآكُمْ لصِيَآمِهِ و قِيآمِهْ و تَقَبلُ اللهُ مِنّآ و منْكُمْ ،
تَم افْتِتَآحْ هَذَآ المَوْضُوعْ فِي ثآنيِ أيّامِ هََذَا الشهْر المُباركْ : رمضَانْ الغآليْ ،
لِيَكُونَ مُتَنَفّساً و مَلْجَاً لِكُلّ مَنْ يَشْكُو الإحْبَآطْ ؛ لِمَآذَآ ؟
بِبَسآطَة : لأنّهُ سَيَكُونُ غَنياً بـ الألْوآنْ ، التفَآؤُلْ ، المَرَحْ . . . . . . لآ مَكآنَ للحُزنْ هُنَا ،
أمّا المُحْتَوَى ؛ فَهِي خَوَاطرْ جَمعْتُها منْ هُونْ و هُونْ ؛ اخْتَرْتُ الأفْضَلْ !
لِذَلكْ ؛ كَآنَ العُنْوانْ : ~ خَوَﭑطِرْ ( مُلَوّنَـﮭْ ﮧْ ) ツ
عَلَى فكْرَة . . . يُمْكِنُكُمْ المُشآرَكة بِخَوآطركُمْ و كلمآتِكُمْ الجَميلَةة فلآ تخَافُوا منِ نيتْرُوناتيْ !
✿ . . كُونُوا بالقُرْبْ . . ✿
✿ . . فِي أمَانِ اللهْ ، صَح فْطُوركمْ و سْحُورْكُمْ . . ✿



‘‘

# مَنَآلْــــيُوومْ ,*