حانت الساعة الحاسمة ولازلنا ننتظر النتائج بفارغ الصبر فكيف لا وانا التي لم يغمض لي جفن طوال الليل من دون ان انسى ذكر المعلمين والاولياء الذين سهروا الليالي من اجل ان نحقق علامات مرضية فيا وزارة التربية استغيثوا لندائنا ودعونا نرى النتائج لنشفي غليلنا .