رأيت الليلة عجبا وسمعت عجبا ووقفت على قصة حب حقيقية غير قابلة للعدم ، سأجمع قواي واستحضر لغة الكتابة الإبداعية لأسرد وأصف ما رأيت ، وفي نفس الوقت اعتذر للقديسة ، فقد تأكد لي أنّها ستنتصر لأنّها امتلكت قلبا لا ينهزم
اعتذر وسأكتب رسالة صديقي في قالب قصصي