أحْيانا ... فَقَطْ أحْياناً
نَتَعَرَّفُهُم أكْثَرْ فِي سُوء تَفاهُمْ
و نَفْهَمُهُم أكْثرْ حِينَ نُدْرِكُ كَمْ أنَّنا لا نَعْرِفُهُمْ
و نَتَوقَّفُ عنْ لَوم أنْفُسِنا حِينَ نَكْتَشِفُ /عُيُوبَهُمْ/
و نَلومُهُم جِدًّا حِينَ يَكْشِفُونَ بِحَماقَتـِهِمْ
أسْوَدَ /ما فِينا/