مايؤسف له أن وكالة بيجو للسيارات أصبحت تتلاعب بالأساتذة مستغلة أموالهم منذ مايقارب 6 أشهر .دون تسليمهم السيارات
....كما اصبح عمالها لايردون على إتصلاتهم . أو إعطائهم عناوين خاطئة لوكلاتها بالعاصمة.
هذا مع إنشغال لجنة اخذمات الإجتماعية بالإنتخابات.
وعليه فعلى الأساتذة المعنين بالسيارات ..الإتحاد والتجمع ...للمطالبة بمتابعتهم أمام العدالة ورفد إستلام سياراتهم ....مع
المطالبة بالتعويض المنصوص عليه في دفتر الشروط الجديد ....