لا يحق لأحد أن يمنعك من التدين و ممارسة شعائر دينك ما دمت تحترم حقوق و حرية غيرك... و الشخص الذي يفعل ذلك لا يعرف معنى العلمانية التي لا تعني التدخل في الحياة الخاصة لأصحاب الأديان ... غياب القيم الديموقراطية و مبادئ حقوق الإنسان هي التي تخلق امثال هؤلاء الفراعنة و الفاشيين الذين يخلقون محاكم تفتيش ضد المتدينين و يتصرفون بعنصرية و كراهية تجاههم ...
أي جهة (نظام - جماعة - أحزاب - أفراد ...الخ) تعامل المتدين معاملة عنصرية فقط لانه يختلف عنها لا تعبر سوى عن قيم الكراهية و اللاتسامح و التعصب ...