و في حضور حرفك البهي يسجد الكلام بكل خضوع ولا يترك إلا حفيف الصمت يملأ المكان لنسمع ونستمع وننصت ونصغي حضور نزاري متألّق كالعادة و.. مازلنا نسترق السّمع لألحان كمنجاتك فلا فض وترها