لو تحديت امرأة لوافقت رغم أنها عرفا واخلاقيا لا يمكنها القبول لكن للأسف فزمن الرجال ذهب وتركنا واصبح الشيحُ شيخا
ولم يبقى غير الرويجلات لا يفقهن غير الكتابة وراء الشاشات وأي كتابة يكتبن غير التي نزع لها الألف واللام كأصحابها فبقيت النكرة
فشكرا يا ابا عوميرة يا ابن الرمال فهل سيعود زمن الرجال