2015-05-11, 16:28
|
رقم المشاركة : 787
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &خاتون&
استاد عاونيني
كيش نعرف الاسلوب الغالمم على النص و نمط النص
و كذلك محل الجمله
انا اغرق و النزعه تاع النص و مظاهير الالتزام
|
السلام عليكم
الاسلوب الغالب على النص: إما يكون خبريا او إنشائيا
إذا كثرت أساليب النداء والامر والنهي نقول إنشائي خاصة إذا كن صاحب النص ينصح ويوجه ويرشد
أما الخبري إن كان التوكيد غالبا والسرد
النمط إما تفسيري ‘نكان الموضوع علميا مثلا فيه حجج او كان مقالا وصفيا نقديا
يعني يجب حفظ خصائص الانماط
لم تغرقين ههههه  إن شاء الله ستتمكنين من تعلم السباحة قبل الامتحان  
النزعة هناك 3نزعات:
نزعة وطنية ان كان الاديب يتحدث عن قضية تخص وطنه مثل مفدي زكريا
نزعة قومية :ان كان الكاتب او الشاعر يتحدث عن وطن آخر مثل نزار قباني على فلسطين
نزعة انسانية: تخص اصحاب الرابطة القلمية
محل الجمل من الاعراب
الجمل التي لها محل من الإعراب:
بطريقة مختصرة
1) الجملة الواقعة خبرا ومحلها من الإعراب الرفع ، إن كانت خبرا للمبتدأ ، أو "إن" وأخواتها ، أو "لا" النافية للجنس ،
نحو : العلم يرفع قدر صاحبه ، إن الصدق ينجي صاحبه ، لا كسول سيرته ممدوحة
والنصب إن كانت خبرا عن الفعل الناقص،
كقولك : كان محمد يلعب الكرة ، كاد الجوع يقتل صاحبه .
(2) الجملة الواقعة حالا ومحلها النصب ،
نحو: (لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى) ، (جاءوا أباهم عشاء يبكون) .
(3) الجملة الواقعة مفعولا ومحلها النصب أيضا ،
كقوله تعالى : (قال إني عبد الله) ، ونحو : أظن زيدا يحب القراءة
(4) الجملة الواقعة مضافا إليه ومحلها الجر،
كقوله تعالى : (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم)
(5) الجملة الواقعة جوابا لشرط جازم، إن اقترنت بالفاء أو بـ إذا الفجائية ، ومحلها الجزم ،
كقوله تعالى : (إن ينصركم الله فلا غالب لكم) ، وقوله : (وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون) .
(6) الجملة الواقعة صفة، ومحلها بحسب الموصوف :
إما الرفع ، كقوله تعالى : (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى)
وإما النصب ، نحو : لا تكرم رجلا يهمل عمله
وإما الجر ، نحو : سلمت على رجل يقول الحق
(7) الجملة التابعة لجملة لها محل من الإعراب ، ومحلها بحسب المتبوع :
إما الرفع ، فنحو : زيد يزرع و يتاجر .
وإما النصب ، فنحو : كان زيد يعمل ويستريح .
وإما الجر ، فنحو : مررت برجل يبيع ويشترى .
الجمل التي لامحل لها من الإعراب:
الجمل التي لا محل لها من الإعراب سبع :
(1) الجملة الابتدائية - وهي التي تكون في مفتتح الكلام - ،
كقوله تعالى : (الله نور السموات والأرض)
أو الاستئنافية - وهي التي تقع في أثناء الكلام منقطعة عما قبلها لاستئناف كلام جديد -
، كقوله تعالى : (ولا يحزنك قولهم ، إن العزة لله جميعا)
(2) الجملة الاعتراضية - وهي التي تعترض بين شيئين متلازمين لتقوية الكلام أو تحسينه - ، وتكون في مواضع ، منها :
أ- بين الفعل و مرفوعه ، كقول الشاعر :
وقد أدركتني -والحوادث جمة-** أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل
ب- ما بين المبتدأ -أو ما أصله مبتدأ- وخبره ، كقول الآخر :
إن الثمانين -وبلغتها- ** قد أحوجت سمعي إلى ترجمان
ج- بين الشرط وجوابه كقوله تعالى : (فإن لم تفعلوا -ولن تفعلوا- فاتقوا النار)
د- بين الصفة والموصوف كقوله تعالى : ( وإنه لقسم -لو تعلمون- عظيم)
هـ- بين الصلة والموصول ، كقولك : " هذا الذي –والله- أكرمني " .
و- بين الحال وصاحبها ، كقولك : " سعيت -ورب الكعبة- مجتهدا ".
ز- بين المتضايفين ، كقولك : " هذا كتاب – والله - أبيك "
ح- بين حرف الجر ومتعلقه ، كقولك : " اعتصم - أصلحك الله - بالفضيلة " .
ط- بين الحرف وتوكيده اللفظي نحو:
ليت -وهل ينفع شيئا ليت- ** ليت شبابا بوع فاشتريت
(3) الجملة التفسيرية -وهي الموضحة لما قبلها- ، وهي ثلاثة أقسام :
مجردة من حرف التفسير ، كقوله تعالى : (هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم ، تؤمنون بالله ورسوله).
مقرونة بـ أي ، كقولك : "أشرت إليه ، أي أذهب" .
مقرونة بـ أن ، كقوله تعالى : (فأوحينا إليه أن اصنع الفلك) .
(4) الجملة الواقعة جوابا للقسم ، كقوله تعالى : (تالله لأكيدن أصنامكم)
(5) الجملة الواقعة جوابا لشرط غير جازم كـ إذا ولو ، أو جازم ولم تقترن هي بالفاء ولا بـ إذا الفجائية نحو : لو ذاكرت لنجحت ، ونحو: من يذاكر ينجح
(6) الجملة الواقعة صلة للموصول الاسمي ، كقولك : الذي يتفوق يسعد
أو الموصول الحرفي ، كقولك : يسعدني أن تتفوق
(7) الجملة التابعة لجملة لا محل لها من الإعراب نحو : جاء زيد ولم يخرج بكر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ماالفرق بين الإلزام و الالتزام في الشّعر؟
ج/ الإلزامُ: هو أن يصدر الأديب أدبا عن إكراه و إجبار.
الالتزام: هو أن يُنشئ الأديب أدبا عن قناعته و إيمانا بما يقول، و الأدب الملتزم هو أدب يتعرض إلى انتقاد أوضاع المجتمع مفتشا عن الحلول الناجعة لمشاكله أدب ايجابي يخدم مصالح الأمة، يحافظ على قيمها و مقدّساتها.
من رواده: شعراء القضية الفلسطينية و شعراء الثورة الجزائرية
.
|
|
|