ما أجمل أن يتحلى المرء بالورع والتقوى وخاصة في وقتنا الحاظر الذي حضر فيه كل شيء إلا الدين
فمثلا : المدرسة الجزائرية هل في مناهجها حرص على الصلاة في وقتها ؟؟؟ بدأ من الإبتدائي ك مرحلة أولية لبناء شخصية مسلمة مرورا بالأطوار الاخرى ؟؟؟
هل من يخرج من المدرسة الجزائرية يكون على علم كاف أو رصيد معرفي كافي بالتاريخ الإسلامي وبالسيرة النبوية ؟ وتراجم الصحابة بالإضافة إلى العبادات ؟؟؟
كل مدرس يطرح أسئلة كهذه على نفسه ويجيب نفسه بنفسه ، ثم بعد ذلك يأتي الحديث عن الإختلاط و السفور والعري واللباس غير المحترم الذي صار موضة في المدرسة الجزائرية
المدرسة التي لا تخرج شخصية معتزة بدينها وإنتمائها وثقافتها وتاريخها وخصوصيتها هي مدرسة مشوهة