هذه سنة الحياة ، فالمرأة مثل اللبؤة ، فهي التي تنجب و تصطاد الفرائس. أوافقك الرأي أن الأغلبية في التعليم ، وحتى في الإدارات و المصانع هو العنصر النسوي ، لأن أغلب الذكور تعترضهم وثيقة الإعفاء من الخدمة الوطنية ، أو غير مهتمين بالمهنة إطلاقا.