السلام عليكم
كنت أظن أن هذا يحدث فقط في ثانويات المنطقة التي أعيش فيها ، لكن ها أنا أكتشف أن المشكل موجود في كامل التراب الوطني.
والمشكل أظن هو تمرد الأساتذة على الإدارة والقانون ، وفقدان الوازع الديني لديهم . وإلا كيف نفسر انتهاء الدروس في أفريل إن لم أقل في مارس ؟
أما إلقاء اللوم على المناهج ، فهذه قصها على غيرنا ربما يهضمها ؛ لأن المناهج موجودة في جميع الأطوار
وفيما يخص التقويم ؛ فهو سلاح فتاك في يد الأستاذ يضرب به أعناق أبناءنا لأن الرقابة انعدمت والإدارة تغطي وتستر وتتواطأ مع الظلم .
حسبنا الله ونعم الوكيل