مصيبتنا نحن الجزائريين حب الزعامة والذات وإنكار الغير حب المسؤولية والكرسي والتشبث به إلى الممات وهذا ليس من أجل سواد عيون من ينتخبهم ولكن للإستحواذ على المغانم وبناء مستقبلهم المادي ولا تهم الطريقة أو الوسيلة المنتهجة أنا أرى من منطلق تصوري بأن من يلح على الترشح ويجعل لنفسه حملة إنتخابية أو دعاية لا يصلح لتقلد هذه المسؤولية لأنه يراها غنيمة وليست تكليف .