قال عليه السلام : إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير.... رواه الترمذي
فالعبرة في هذا الأمر بدين الرجل وخلقه - كما قال المعصوم - عليه السلام - ولا عبرة لكلام أي متفلسف بعده - فتمسكو بكلام نبيكم واتركو ما سواه - فلا وزن لأي كلام بعده - والله تعالى أعلم .