منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حنيني الى الماضي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-04-09, 18:47   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
eBusiness
عضو محترف
 
الصورة الرمزية eBusiness
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


موضوع جميل يا مولاة الميموار :
أكبر علامة أخدتها هي 20 على 20 وياما أخدت منها الكثير ولو كان بإمكانهم أن يعطوني أكثر من 20 لأعطوني لأنني كنت متفوق بإمتياز خصوصا في بدايات دراستي قبل أن أكبر ويكبر همي معي وأصبحث منقسما بين العمل تارة وهواياتي تارة والدراسة طبعا لكن الحمد لله كنت دوما من المتفوقين وإن كنت أكثر الغياب في الجامعة إلا أنني كنت أحصل على عامي قبل الجميع ههههه كان زملائي يظنون أنه لدي معارف في الجامعة لأنني لم أكن أحضر الدروس ومع ذلك أسبقهم في الدراسة وفي الحقيقة المعرفة الوحيدة التي كانت لدي هي معرفة مع رب سبحانه وتعالى فوهبنا العقل ونحمده كثيرا على ذلك.
الان نأتي إلى أضعف نقطة أخدتها : كانت 0,5 (نصف على عشرون) في مادة الإتصالات، الرادارات والأقمار الصناعية، تأثرت كثيرا لكني حينما إلتفتت ورائي وسألت صديق لي كم أخدت قال لي لقد أخدت 0,25 (ربع من عشورن ههههههه) تنفست الصعداء وفرحت كثيرا لأنني أخدت ضعفه ههههه الأصل في هذه النقطة ليس المستوى الدراسي وإنما الأستاذ سامحه الله كان يريد أن يتزوج طالبة تدرس معنا وكانت على علاقة بطالب يدرس معنا في نفس القسم لهذا حقد على جميع شباب القسم وأعطانا نقاط تتراوح بين الصفر والنصف ههههه سامحه الله... أنا لم أكن من تلك الشلة ومع ذلك حشرني معها بالرغم من أنني لم أكن أحضر لدروسه إلى مرة أو إثنين في السنة... المهم لم أدخل الإمتحان الإستدراكي لأنني تحصلت على أعلى نقطة في مادة عامة أخرى وهي 15 من عشرون لهذا غطت النقص في مادة الأستاذ المهووس بالطالبة الجميلة التي تدرس معنا والمسكين يحسن عونو راكم عارفين جمال التلمسانيات، هام في حبها وهو يكبرها بسنين كثيرة ودفعنا الثمن كلنا ههههه وبذكر الجمال التلمساني (أعلم أن هذا سيثير الغيرة في الكثير ههههه) كانت هناك فتاة تدرس معنا اية في الجمال والطيبة والتواضع ولو ترشحت لملكة الجمال لفازت بلقب ملكة جمال السويد وما أدراك ما جمال السويد المهم أذكر أن زملائي كلما تمر بجانبهم يقولون لقد أتت الجميلة لكني أنا لقبتها بالطبيعة لسحرها كالطبيعة حتى أصبح يلقبها بعض الطلاب بالطبيعة مثلي وصدقا كانت طبيعة خلابة ههههه المهم في يوم من الأيام كان يجلس معي صديق من السلفيين ملتحي (هو أصلا أصبح سلفي لأنه وقع في غرام تلمسانية أخرى ههههههه)، المهم كان يجلس بالقرب مني وكانت تلك الفتاة الجميلة أو بالأحرى الطبيعة تجلس في الصف الذي قبلنا، إحتاج صديقي قلم أحمر فقلت له أطلبه من الطبيعة هههه ففعل فأعطته القلم وكلها خجل (هي من عائلة غنية) المهم حينما أراد أن يرجع لها القلم قال لها "بارك الله فيك" كما يرد السلفيون في الغالب فقلت له يا مهبول هذه لا تفهم "بارك الله فيك" بل كان يجب عليك أن تقول لها "merci melle" فإنفجر ضاحكا هو ومن كانوا حولنا بما فيهم الطبيعة هههههه
أختي رندة أعلم أنها قصص ما كنت لأكتبها هنا لكنك أنت من طلبتي من العودة إلى الخلف فعدنا ويا لها من عودة هههه









رد مع اقتباس