عندما سقط الاتحاد السوفياتي سارعت إيران لجذب علماء الطاقة الروس، بينما سارع العرب لاجتذاب الروسيات، فكانت النتيجة أن سلاح إيران صار نووياً، وسلاح العرب منوياً.