مدام غيره يجد من هي في سن حفيدته وتقبل بعلاقة مقابل دريهمات ورمبا مجانا فلم لا يجرب حظه من من هي في سن ابنته وما الحرج في ان يقول لها" ابنتي" فالشاب عندما يخاطب البنت يقول لها " اختي" والنهاية معروفة. لم يعد هذا حكر على فئة معينة. اتدرين معشر النساء ماذا يقول لنا الشيوخ الكبار في السن ؟" انتم تفتقدون إلى الرجولة، البنات متوفرات في كل مكان ويعطونكم الفرص وانتم فاذدقون للرجولة. في زماننا كنا نقطع مئات الاميال ونسافر وراء النسا من شمال البلاد الى جنوبها ومن شرقها الى غربها من اجل امرأة". لكي لا اخرج عن الموضوع، كبر السن لا يعني العقل ولا التدين.