السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد أسمعت لو ناديت حيا**/**ولكن لا حياة لمن تنادي
أخشى أنّ لغة الحقد والكراهية باتت لسان حال بعض الأعضاء
وأنّ الفتنة قد أحكمت قبضتها عليهم.
هدانا الله وإياهم لصالح القول والعمل
بوركت على النصح والتذكير أخي الفاضل
تحيتي