[الريغي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

اسمع يا مخلوق


لا يوجد شيء اسمه تفخيم او ترقيق ههههههههههههههه واش راك تقرا فى احكام التجويد

مسكين

فى اللغه العربيه توجد أسم عامر فقط


وكذالك بن خلدون فى عهده هو يقول ان رياح هم عرب سطيف و قسنطينه وانت تقول تنفاو الى المغرب الاقصى

هل هذا حمق و غباء و بلاده منك ام وصلت الى قمة التزوير البشع منك حتى تفترى على مؤرخ الجزائر العلامه بن خلدون


عامر من قبائل بنى رياح و ألتف حولهم اتباعهم من بقية العرب و البربر المستعربين

انتهى الأمر

عرش عامر فى سطيف بأجماع كل المؤرخين مثل بن خلدون و مبارك الميلى و احمد توفيق المدنى انهم من عرب بنى رياح

ولا جدال فى ذالك الا فى مخك الملحوس و الموبوء بمرض العاطفه الجامحه الحمقاء فقط


عرش عامر كان يسكن فى الخيم مثل كل قبائل عرب بنى رياح فى الشرق الجزائرى و لما بنت فرنسا القرى فى سهول سطيف و مدينة سطيف ترك عرش عامر الرياحى الخيمه و سكن فى المنازل وتحت تنظيم و رعاية السلطه الفرنسيه الأستعماريه

- بِخصوص عَّامَرّْ لحْرارْ الأمر الأن واضح تاريخيًا و شفويًا و واقع خَلقيِ أنهم أمازيغ من عجيسة و كتامة مَسَالتة ولهيسة وسدويكش من البويرة وغيرهم و بعضهم من بني ريغة و مَكلاتة و غيرهم من الأمازيغ ..
و إستوطن معهم في السنين الأخيرة بعض العائلات من أولاد درّاج الحُضنة و غيرهم ....

- ثانيًا ، كانت قَبائل زَناتة الأمازيغ في بَعضها كما ذكر المُؤرخون و على رأسهم إبن خلدون تتميز في نمط معيشتها بأنها من أنصاف البَدْو لا بدوًا : بِمعنى لا يُبْعِدون النجعة كالأعْراب .
لِذلك كانت تُسْتَعْمَلْ الخِيَم فقط عند تِرحَالها من الجَبل إلى السَهْل أو إلى تُخوم الصَحراء على سبيل المِثال لا الحَصر .....

أما زناتة المُستقرين في قصورهم الصحراوية من قصور غدامس شرقًا إلى قصور السوس الأقصى فلا يبرحونها على طول العام ....

و أما الأعْراب ، فكانوا بدوًا حقيقيين لأنهم كانوا يبعدون النجعة إلى القفار و الفيافي كما قال عنهم إبن خلدون ........

- ثالثًا ، صَنف المُؤرخون ومنهم إبن خلدون و إبن حزم الأندلسي ومن الأمازيغ النسابة المطماطي و الكومي أنَّ الأمازيغ صنفان : البرّانيس و المادغيسيين.

ومنهم كذلك صَنفَ إبن خلدون على أساس نمط المعيشة مِنْ الإستقرار و الترحال النصف بدوي الأمازيغ إلى صِنفين : ظواعن شاوية و قبائل ٱهلة
و منه أُسْتُلهم إلى اليوم الإسميْن المعروفيْن لِشعبين من الأمازيغ ألا و هُما :
- القبايل المُستقرين في دُشورهم ...
و
- الشاوية النصف رُحل بين الجبل و السهل أو تخوم الصحراء ...

فَمِنْ هذا نفهم و نستخلِصْ قضية إستعمال بعض الأمازيع للخيمة المُؤقتة وهذا راجع إلى المناخ من جِهة و من جِهة أخرى لِظروف المعيشة التي تُحَّتِمْ عليهم وقت الحَصاد و الجني إستِعمال الخيمة المُؤقتة..

- أما الأعْراب فحياتهم كُلُها بالخِيم الشعرية ، سَواءًا كانوا في التل أو الصَحراء البعيدة القفرية..

ويُستثنى من هذا الأمازيغ المُلثمون لأنهم نزلوا الصحراء البعيدة منذ القِدم المُجاورة للسودان فمنهم من تأثر بِعُمران وثقافة السُودان ومنهم من مازال إلى يومنا هذا يقوم بالتِرحال لقضاء الإحتجيات اليومية وللظروف المعيشية القاهرة هُناك بالصحراء....