أخشى أن حالنا ينطبق على رواية كليلة و دمنة التي دفع فيها الحمار حياته ثمنا لتكذيب عينيه و تصديق أذنيه !
أو كما قال ابن آوى للأسد : " ألم تعلم أنه لو كان له قلب يعقل به, و أذنان يسمع بهما لم يرجع إليك بعدما أفلت و نجا من التهلكة ؟"
إرجعوا إلى كتاب كليلة و دمنة يرحمكم الله.
و لا حول و لا قوة إلا بالله.