الكنابست تنازلت عن المطلب الرئيس الترقية الآلية
وراحت تبحث عن مخرج و لو ضيق ينقذها من هذه الورطة التي وقعت فيها
المحصر الت أملته الوزارة هو نفسه الت صادقت عليه الكنابست
السؤال الذي حيرني : لماذا القيادة لم تشاور مناصيليها في اتخاذ قرار تةقيف الإصراب؟
و الآن انقلب الشعار : الرجوع و لا الرجوع
ما مصيرنا نحن الآيلين للزوال كنا متمسكين ببصيص من الأمل يبدو أنه ضاع
مع ضياع الكنابست و لكن نحن نبقى أوفياء ...........