السلام عليكم أختي الكريمة
أعتقد أن هاته الحكمة قد قُلبت في وقتنا و أصبحت
“رضا الناس غاية لا تترك ورضا الله غاية لا تدرك"
بحكم أن الناس صاروا يعبدون بعضهم البعض
و يسعون جاهدين لإرضاء بعضهم على حساب رضا الله
من أجل تحقيق مصالحهم و هذا ما نراه من فساد في المجتمع من الرشاوي و المعريفة و غيرها من الآفات