منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - رضا الله غاية لا تترك، فاترك ما لا يدرك،
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-03-19, 22:20   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مُحمد رازي
مسؤول الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية مُحمد رازي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم أختي الكريمة

أعتقد أن هاته الحكمة قد قُلبت في وقتنا و أصبحت
“رضا الناس غاية لا تترك ورضا الله غاية لا تدرك"
بحكم أن الناس صاروا يعبدون بعضهم البعض
و يسعون جاهدين لإرضاء بعضهم على حساب رضا الله
من أجل تحقيق مصالحهم و هذا ما نراه من فساد في المجتمع من الرشاوي و المعريفة و غيرها من الآفات