أنت محظوظ إن لم يسبك أو يشتمك لانك لم تتصل به من أجل مصلحته. والله انا اخذتها قاعدة، لا يهمني امره وعندما يبادرني اتصلت بك اجيبه قبل ان يكلم بأني ليس لدي وقت اضيعه. وهكذا اصبح من النادر ان يتصل بك احدهم لانه يعرف النتيجة.