حان الوقت للنقابات و ربما تعلمت الدرس هذه المرة للتوحد ككتلة واحدة ، من أجل تعويض الأسلاك الآيلة للزوال الذين أصابهم اليأس جراء النتائج المخيبة لهم على الأقل الإستفادة من الرتب المستحدثة سنة أو سنتين قبل خروجهم إلى التقاعد، ما بقي للنقابات سوى استجماع القوى فالحرب عدة معارك و المعركة المقبلة يجب الإنتصار و بأخف الأضرار.
هل مازال منكم من يرفض فتح القانون........................................... ............؟،