التسيب.. هذا الغول الذي ينهش بأنياب لا ترحم عصب المجتمعات في الدول النامية ولحمها، ويتركها قعيدة الفقر والتخلف، بل يزيد كل صباح جديد من المسافات الضوئية التي تفصلها عن الدول المتقدمة، التي وجدت الحلول لهذه الآفة، بإدارات منضبطة وتربية يُنشَّأ عليها الفرد في بيته ومدرسته ومجتمعه.. ومن حالات التسيب اطباء نائمين اثناء المناوبة الليلية افيدونا بتعليقاتكم واضيفوا ماترونه مناسب للموضوع