ليس المشكل في الوزيرة أو الوزارة ، و لا في قيادات العصابات عفوا النقابات ، المشكل في المناظلين في هذه النقابات، عبر مجالس الأقسام و المجالس الولائية، بما أننا وقود الإضرابات و نحن من يمسح فيهم السكين ، ومصائبنا معنوية و ماديةو بما أن الوحدة وحدها الكفيلة بحل المشاكل يجب الضغط على هذه القيادات للتخلي عن أنانيتها، و يجب عليها الإنصياع لأوامر القاعدة ، و حان الوقت لتأسيس كونفيدرالية أو تنسيقية للنقابات المستقلة، و ميلاد أحدهماضرب عدة عصافير بحجر واحد.