قال تعالى : إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم.
هذه الامور من الجهل و قلة الدين و هي تدخل في شهادة الزور و القذف فصاحب هذه الافعال ان لم يتب فلينتظر انتقام رب العالمين
كذلك بعض الفتيات لا يتقين الشبهات فربما تكون فتاة بنت عايلة و لكن بعض معارفها سيرتها ملتوية.
فعلى الفتاة ان تتجنب قدر المستطاع كل ما يمكن ان يسيء الى سمعتها سواء اللباس او المخالطة لاننا في زمن كثر فيه اهل السوء.