السلام عليكم
مرحبا أخي أبو حميدة
الوقائع و الادلة تثبت هذا و هي كثيرة جدا القليل فقط من يمتلك الغبطة والكثير من يتمنى زوال النعمة والحسد
مشكلتنا في هذا الزمان أنا الناس أصبحت لاتحب الخير لغيرها وهؤولاء هم الفاشلون في حياتهم
ومن لايتمنى زوال النعمة هو شخص في روحه صفاء يريد النجاح على منهج هؤولاء الناجحين بغير حسد
هناك غيرة من غيرة
نعم للغيرة التي تدفعنا وتحرك محرك العقل لصعود إلى القمة
ولا للغيرة المصحوبة بالحسد الذي يؤذي لزوال النعمة وفي بعض الأحيان للقتل
موضوع مميز مشكور