يقول الله تعالى ("مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" )
قد ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم في الأسرى أنه قتل بعضهم ومنّ على بعض وفادى بعضهم
فقد قتل يوم بدر من الأسرى عقبة بن ابي معيط والنضر بن الحارث ، وقتل من اليهود الكثير من الأسرى فهذه أحكام لم ينسخ منها شيء.
وخالد بن الوليد رضي الله عنه أخذ بأحدها.
أما عن المسيحية واليهودية وغيرها من المعتقدات أنها باقية ، فنهايتها الزوال والإسلام أبقى من كلّ الديانات .
أما اندثار الإسلام و من يغادره ويستشهد بالجزائر فمن هم أصلا هؤلاء هم لم يكونوا يوما بمؤمنين ، ولكن في الجهة الأخرى هناك العلماء والمفكرون يدخلون الدين الإسلامي أفواجا .