الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله.انا برايي ليس المعلم وحده من يتحمل وزر انتشار التشيع.فهو امر ديني والدين محله القلب.لذا كل من يقدر على الوصول الى هذا المحل من جسد الانسان عليه بالواجب.لتتظافر الجهود.بدل القاء اللوم على بعض من فئات المجتمع.ونحن الاساتذة سنكون بعون الله وفضله خير سند وحصن