اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الله هبة
كنت أتمنّى لو العضو سعيد جيجل ذكر مصدر شرح الآية :
(يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون ) .
لأنّ الشّرح لايظهر أنّه شرحه الخاص، وكتابة الشرح دون الرجوع إلى المصدر يُعتبر خيانة في نقل المعلومات ، إذ القارىء يتوهّم أنّ الشرح خاص بصاحب المشاركة .
وأنت نقلته من هنا:
وفخرالدين الرّازي من علماء الطب الكبار في الإسلام لكن لايقْرّأ له كتب تفسير القرآن إلاّ كبار طلبة العلم والعلماء لما فيها من مؤاخذات في العقيدة . بارك الله فيكم
----------------------------
وأنا مصرّة بإذن الله على ماقلته أنّ الكلام الذي نقله الأخ الفاضل سمير لالُبس فيه ، وبه فوائد كبيرة للشّعب المصري إن شاء الله ، إذا أخذ بنصيحة الشيخ رسلان حفظه الله وثبّته على الحقّ المبين .
أسأل الله أن يفرّج عن إخواننا المسلمين في مصر وسوريا وفي جميع أقطار العالم وأن يزيل عنهم الغمّة وأن يصلح أحوالهم وأن يعيدهم إلى طريقه المستقيم ، آخذين بشرعه الحكيم كما يحبّ ربّنا ويرضَى .
|
كنت أتمنّى لو العضو سعيد جيجل ذكر مصدر شرح الآية :
(يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون ) .
لأنّ الشّرح لايظهر أنّه شرحه الخاص، وكتابة الشرح دون الرجوع إلى المصدر يُعتبر خيانة في نقل المعلومات ، إذ القارىء يتوهّم أنّ الشرح خاص بصاحب المشاركة .
وأنت نقلته من هنا:
وفخرالدين الرّازي من علماء الطب الكبار في الإسلام لكن لايقْرّأ له كتب تفسير القرآن إلاّ كبار طلبة العلم والعلماء لما فيها من مؤاخذات في العقيدة . بارك الله فيكم
----------------------------
وأنا مصرّة بإذن الله على ماقلته أنّ الكلام الذي نقله الأخ الفاضل سمير لالُبس فيه ، وبه فوائد كبيرة للشّعب المصري إن شاء الله ، إذا أخذ بنصيحة الشيخ رسلان حفظه الله وثبّته على الحقّ المبين .
أسأل الله أن يفرّج عن إخواننا المسلمين في مصر وسوريا وفي جميع أقطار العالم وأن يزيل عنهم الغمّة وأن يصلح أحوالهم وأن يعيدهم إلى طريقه المستقيم ، آخذين بشرعه الحكيم كما يحبّ ربّنا ويرضَى .
[/QUOTE]
كلامك غيم في صيف لا ينفع ولا يضر
قلت سابقا لا اريد منك ومن غيرك الهروب من اصل الكلام والتفرع في المسائل قبل ايراد الادلة
الاية هي من صريح العربية مفهومة لاعرابي جلف يسكن بادية مقفرة او رجل عصري يسكن في مدينة مختنقة الافكار والانفاس
قال أبو جعفر : يعني بذلك جل ثناؤه : يا أيها الذين آمنوا بالله وبرسوله محمد ، ليكن من أخلاقكم وصفاتكم القيام لله شهداء بالعدل في أوليائكم وأعدائكم ، ولا تجوروا في أحكامكم وأفعالكم فتجاوزوا ما حددت لكم في أعدائكم لعدواتهم لكم ، ولا تقصروا فيما حددت لكم من أحكامي وحدودي في أوليائكم لولايتهم لكم ، ولكن انتهوا في جميعهم إلى حدي ، واعملوا فيه بأمري .
وأما قوله : "ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا" فإنه يقول : ولا يحملنكم عداوة قوم على ألا تعدلوا في حكمكم فيهم وسيرتكم بينهم ، فتجوروا عليهم من أجل ما بينكم وبينهم من العداوة .
وقد ذكرنا الرواية عن أهل التأويل في معنى قوله : ( كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ) [ سورة النساء : 135 ] وفي قوله : ( ولا يجرمنكم شنآن قوم ) [ سورة المائدة : 2 ] واختلاف المختلفين في قراءة ذلك ، والذي هو أولى بالصواب من القول فيه ، والقراءة بالأدلة الدالة على صحته بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع .
وقد قيل : إن هذه الآية نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين همت اليهود بقتله .
ذكر من قال ذلك : [ ص: 96 ]
11556 - حدثنا القاسم قال : حدثنا الحسين قال : حدثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن عبد الله بن كثير : "يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى" ، نزلت في يهود خيبر ، أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وقال ابن جريج ، قال عبد الله بن كثير : ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى يهود يستعينهم في دية ، فهموا أن يقتلوه ، فذلك قوله : " ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا " . . . الآية .
وهذا في ابن كثير
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (8)
وقوله : ( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله ) أي : كونوا قوامين بالحق لله ، عز وجل ، لا لأجل الناس والسمعة ، وكونوا ( شهداء بالقسط ) أي : بالعدل لا بالجور . وقد ثبت في الصحيحين ، عن النعمان بن بشير أنه قال : نحلني أبي نحلا فقالت أمي عمرة بنت رواحة : لا أرضى حتى تشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم . فجاءه ليشهده على صدقتي فقال : " أكل ولدك نحلت مثله؟ " قال : لا . قال : " اتقوا الله ، واعدلوا في أولادكم " . وقال : " إني لا أشهد على جور " . قال : فرجع أبي فرد تلك الصدقة .
وقوله : ( ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا ) أي : لا يحملنكم بغض قوم على ترك العدل فيهم ، بل استعملوا العدل في كل أحد ، صديقا كان أو عدوا ; ولهذا قال : ( اعدلوا هو أقرب للتقوى ) أي : عدلكم أقرب إلى التقوى من تركه . ودل الفعل على المصدر الذي عاد الضمير عليه ، كما في نظائره من القرآن وغيره ، كما في قوله : ( وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم ) [ النور : 28 ]
وقوله : ( هو أقرب للتقوى ) من باب استعمال أفعل التفضيل في المحل الذي ليس في الجانب الآخر منه شيء ، كما في قوله [ تعالى ] ( أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا ) [ الفرقان : 24 ] وكقول بعض الصحابيات لعمر : أنت أفظ وأغلظ من رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ثم قال تعالى : ( واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون ) أي : وسيجزيكم على ما علم من أفعالكم التي عمموها ، إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر ; ولهذا
وهذا ربما بيان على ما نعقتد من منهج الوسطية لا افراط ولا تفريط
اعود لاصل السؤال ممكن نسمع او نقرا كلام لرسلان عن السيسي وجرائمه وكلامه الخطير بتغيير الشرع الذي لا تصلح احكامه لهذا الزمان حسب قوله
واريد كلام عن ما قاله بعض الساسة والكتاب من كفر
فقد سمعنا الكثير عن الاخوان وحزب التحرير وغيرهم ونحن نعرف انحراف اكثر منهجهم فهل عداوتكم مع الاخوان سياسية او دينية ان كانت دينية فمن الاخطر على الاسلام والمسلمين امثال السيسي وغيره الذين يحرمون الحلال ويحلون الحرام ويتفوهون بالكفر صراخا بدون خجل ولا وجل ام الاخوان الذين نستيطع فتح باب المناظرة والنقاش معهم بدون قمع ولا حكم مسبق وافضل من رد على الاخوان الشيخ الالباني حين ذكر اخوان سوريا وقصته معهم في الاردن والشيخ الشهيد عبد الله عزام
نطالبكم بكلام مشايخكم عن العلماني الفاجر السيسي وغيره فلا تجدون لهم كلام لانهم لا يهتمون بمسائل الكفر والايمان بل مسائل الاخوان وحزب التحرير وغيرهم
رسلان اليوم لا يقدر على نصف كلمة في حق السيسي ومثله الرضواني وغيرهم لان من كان يفتح لهم ابواب الحرية مسجون وهم اقرب للعلماني من الاخواني ويحرمون مجرد الكلام عنه ولو قال قولا مثل سلال او السيسي من كفر بواح
لا ازال انتظر كلام مشايخكم لكم كل الوقت في البحث وربما التواصل معهم والسؤال