هذه قصة اخرى تحتوي على فهم ساذج لطبيعة الألم و إعتقاد بأن الإحساس به ينحصر في الجلد... و المشكلة ان هذا الجهل الفضيع بالفيزيولوجيا يُستخدم كمدخل لقصة خيالية أخرى من قصص الزنداني وفقا لرواية العريفي... فالاكتشاف الخيالي يتبعه اخراع شخصية خيالية و مشهد درامي حول ترجمة الآية ثم إسلام البروفوسور المجهول و إسلام 500 شخص على يده في سنة... لكن لا أحد يعرف من هو هذا البروفيسور صاحب الأكتشاف المخالف لبديهيات الفيزيولوجيا و الطب. و لا كيف أسلم 500 على يده في عام واحد بآية واحدة (يفترض أنهم حوالي 20.000 بعد 40 سنة هذا لو افترضنا أن ال500 انفسهم لم يكلفوا انفسهم عناء الدعوة) . و لماذا فجأة توقفت جحافل الداخلين في الإسلام بعد هذه السنة؟ ... و على من يعترض أن يثبت لنا شيئين . الأول : صحة أن الإحساس بالألم يقتصر على الجلد . و الثاني من هو هذا البروفيسور ؟
https://www.youtube.com/watch?v=Oy2CW08xU8k