اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أبو فراس *
أحد الأسر السورية استأجرت شقة في عمارة .. فلم تلبث الأسرة إلا شهرا أو أكثر بقليل في العمارة حتى صارت لهجة سكان العمارة سورية صغيرهم وكبيرهم
--------------
حدثني أحد الأصدقاء من كان يسكن بالعمارة الذي لم تتغير لهجته أن أحد الأصدقاء قرع بابهم فخرجت الأخت الصغرى مسرعة مجيبة للطارق محمد (بسكون الميم ) مو هوون ... محمد بدي أخرج ... سلامتك محمد ... من عيوني محمد ..وكأنك في تمثيلية سورية
|
السلام عليكم
مرحبا أخي فراس
عمارة الحاج لخضر أصبحت باب الحارة
هذه أسرة فقط ماذا لو كان 20 اسرة أظن انا الحي بأكمله يصبح يتكلم بسورية
المسلسلات المكسكية والسورية قد اثر في مجتمعنا و بعدها الهندية و التركية وان الكورية ولاندري من هو البلد
القادم في المستقبل ربما مسلاسلات برازيلية
بحكم تعاملي مع السوريين كثيرا لااتحدث إلى معهم بسورية أما مع جزائريين عادي باللهجتي المحلية