أحد الأسر السورية استأجرت شقة في عمارة .. فلم تلبث الأسرة إلا شهرا أو أكثر بقليل في العمارة حتى صارت لهجة سكان العمارة سورية صغيرهم وكبيرهم
--------------
حدثني أحد الأصدقاء من كان يسكن بالعمارة الذي لم تتغير لهجته أن أحد الأصدقاء قرع بابهم فخرجت الأخت الصغرى مسرعة مجيبة للطارق محمد (بسكون الميم ) مو هوون ... محمد بدي أخرج ... سلامتك محمد ... من عيوني محمد ..وكأنك في تمثيلية سورية