منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ما هي الحكمة من رجم الثيب حتى الموت و جلد البكر ؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-12-24, 23:46   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
notajsim
محظور
 
إحصائية العضو










456ty

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة في وجه المبتدعة مشاهدة المشاركة
اما انك جاهل بامتياز و اذا كان عندكم حمار فأضنه اهدى سبيلا من الذي يقول ان القرأن الذي قرأه النبي غير القرأن الذي نقرأه ،و ان كان سؤال للجدال ،فالمجادل بهذا لا يخلو من امرين ،جاهل بامتياز ،او ضال منحرف مضل
و اختر لنفسك ، كان يكفيك القول و الاستدلال باحاديث النبي صلى الله عليه و سلم ثم اقول لك

- الحديث الخامس : عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال { إن اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكروا له : أن امرأة منهم ورجلا زنيا . فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما تجدون في التوراة ، في شأن الرجم ؟ فقالوا : نفضحهم ويجلدون . قال عبد الله بن سلام : كذبتم ، فيها آية الرجم ، فأتوا بالتوراة فنشروها ، فوضع أحدهم يده على آية الرجم فقرأ ما قبلها وما بعدها . فقال له عبد الله بن سلام : ارفع يدك . فرفع يده ، فإذا فيها آية الرجم ، فقال : صدق يا محمد ، فأمر بهما النبي صلى الله عليه وسلم فرجما . قال : فرأيت الرجل : يجنأ على المرأة يقيها الحجارة } .
لذا اضن انك لن تقنع عجوزا بكلامك هذا فدع عنك هذا

دخيل في الكتابة يدعيها ........ كدعوى آل حرب في زياد
يشبه ثوبه للمحو فيه ........... إذا أبصرته ثوب الحداد
فدع عنك الكتابة لست منها ........ ولو سودت وجهك بالمداد



إنا لله و إنا إليه راجعون لقوم لا يفقهون حديثا .


ألم تقرأ الحديث أم أنك تنقل كما أصحابك نسخ لصق .!!!!!

إن اليهود جاءوا
الحديث يخص اليهود ... كما ورد .
ثانيا : هل يعقل أن يحكم رسول الله بغير القرآن ؟! زد على ذلك يحكم على اليهود و يقول لهم ماذا تجدون في التوراة !!!!

و لماذا لم يعاقب الرجل الذي أخفى آية الرجم ؟

و بما أن آية الرجم عندكم هي :

《الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم》 . قد نسخت تلاوتها و بقي حكمها . لكننا نرى أن تلاوتها موجودة !!! . لكن كما يستدل الماوفقون على النسخ بالقرآن الكريم في قوله تعالى :

مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (105) مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106)شاهد و اقرأ أخي جيدا اللآية التي قبلها حتى تعلم أن القرآن نزل ناسخا لما قبله و ليس ناسخا لبعضه البعض .
و في قوله ايضا :
وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
و إذا قبلنا بما تقولون فآية الرجم المزعومة أين الآية التي حلت مكانها ؟
لا نسخ في القرآن الكريم . القرآن الكريم كامل مفصل لا ينسخ بعضه بعضا. و عقاب الزناة هو الجلد سواء ثيب أو بكر , شيخ أو شيخة , محصن أو غير محصن . و هذا رحمة من رب العالمين. فأما الرجم فهو في التوراة لمن أراد الرجم .

و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته









رد مع اقتباس