الفاتحة سورة من سور القرآن، والبسملة مكتوبة في أولها، فلا فرق بينها وبين غيرها من السور في مثل ذلك، وهذا من أظهر وجوه الاعتبار
ومن الأدلة على ذلك ما ثبت عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة بالتكبير، والقراءة بـ: ( الحمد لله رب العالمين ) رواه مسلم
فهذا يدل على عدم استفتاح النبي عليه الصلاة والسلام القراءة بالبسملة
بالنسبة للصوفية: قال الإمام الشافعي رحمه الله: لو أن رجلا تصوف أول النهار لا يأتي الظهر حتى يكون أحمق:
إدعاءات وأكاذيب:
1- قال نبي الصوفية ابن عربي عن كتابه الفتوحات المكية بأنه توقيفي:
2- يدعي الحلاج بأنه ينزل عليه رسائل كثيرة بخط الله عز وجل:
3- يدعي محمد المرغني أن من رآه ومن رأى من رآه إلى . . . خمسة . . . لم تمسه النار:
4- قال أحمد التيجاني: إن الله قادر على أن يوجد بعدي ولي ولكن لا يفعل, قالوا: لماذا ؟ قال: كما أنه قادر على أن يوجد نبي بعد محمد ولكنه لا يفعل:
عقائد غير معقولة عند الصوفية عبيد القبور والبشر والأموات:
1- يترحمون على إبليس عليه لعنة الله:
2- فرعون أعلم من موسى عليه السلام كما يزعمون:
3- يبرءون قوم نوح من الشرك:
4- يلقون السلام على الكلاب والخنازير: