منذ هذه اللّحظات حصّن جسدك عزيزي المناضل بمصل الاينباف..واستعدْ للمعركة الكبرى بعد عطلة الشّتاء إن شاء الله..وليكن شعارك مستمد من صوت المقاومة ..صوت فلسطين ..صوت الثّورة الفلسطينية :
لا تسكُتَنَّ على الرابالِ إلى غدٍ .. فلقدْ يجيءُ غدٌ ولكنْ سِ طْرُو طارُو
الزائلُ غيرُك إنْ أضربتَ..فإنْ لم تضربْ فالزّائلُ أنتَ..ورصيدُك أصفارُ