[العثماني السادس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أبو فراس *

تهجمك هذا ليس شجاعة...

يا ناطحا جبلا يوما ليهدمه … أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل

لا حول ولا قوة إلا بالله

أين تهجمت على رسلانكم يا رجل ؟ هل وصفه بما فيه هو تهجّم ؟

اسمع إليه ماذا يقول عن أخيه السلفي "أبي الحسن المأربي" في خطبة جمعة :

يقول :
(أبو الفتن) جِيئ به لكي يكونَ داعيًا للوسطية -بزعمه- بل ممثلاً لها -في وهمه-، وقد تقمَّص الرجل الدَّوْرَ وعاشَه!!
فلو عُرض على الناس -إذ هو ممثلٌ للوسطية- وقد سال مُخاطُه من مَنْخِرَيْهِ على فمه؛ فصار يلعقه بلسانه!! واندفقَ لعابُه على لحيته؛ فصار يغسل به وجهه!!، ثم غافل مُحاوِرَه فانتحى ناحيةً؛ فنصب الشجرة!! وقام على يديه، وتجمّعت ثيابه على الأرض عند رأسه!! وراح يُحدثُ أصواتًا مُنكرَة!! فلما قضى من ذلك وَطرا، رجع إلى مقعده، وارتد إلى موضعه، وراح يحدِّث الناس عن الوسطية والغلو! والإفراط والتفريط! إلى آخر هذيانه!! )
الشاهد :
https://www.youtube.com/watch?v=dSC_TxiQzsg


واسمع ماذا يقول في زميله "البيلي"
يقول رسلان :
( فمازال شيخ الحدادية المصرية الخارجى المعثر هشام البيلى ، زعيم حزب توليد النملة ، وقائد كتائب التحريض على الجيش المصرى بمثل قوله : ياجيشنا نحن معك مادمت مع الشريعة.
مازال يهذى بما تتنابح به جراء الحدادية من حوله ، يلتهم رجيعهم القديم ليقيئه من فمه غائطا يزكم الانوف نتنه ، ويؤذى الشرفاء عهره ، ولا تعجبن من كونه متغوطا من فمه ، فهى حالة طبية معروفة تتحرك فيها الامعاء ضدد حركتها التى تؤدى بها وظيفتها ، وإذا المريض مخرجا من فمه لا من دبره ، فكذلك هذا اسال الله ان يخفف عن أهله بزوال عينه وأثره وأسمه ورسمه.
لقد ذهبت محاولات الفسل للتشيخ الذى لم يؤهل له ، ولم يملك شيئا من أدواته ، ذهبت أدراج الرياح ، ولم يبقى إلا التمثيل على الناس ، بطرحة مرسلة وكرش ناتئة ، وصفاقة بادية وحماقة عاتية ، ويتخذ هذا كله مصيدة لأموال أهل الفضل فى الرياض وغيرها ، لينال مالا ويحصل دينا.
وإياه عنى القائل: يا اخى اتلهى جاك البلا فى بطنك المدلدلة ، روح اترمى فى مزبلة ، وأقفل ماجور على الخبر.
وراح يهذى مخلصا فى أداء دوره ، كالهبلة اللى مسكوها طبلة ، وجفونه ما تستقر كأنها مطروفة أو فيها حصرم ، وإذا أشار محدث فكأنه قرد يقهقه أو عجوز تلطم .
ورايح يكرر ما اعده له بائع المنظفات سابقا ، بائع المدنسات حاليا ، شيطان الحدادية الخارجى الذى يدخله بيته ، ليغشى مجالسه ويعد له رجيعه الذى يٌخرجه من فمه كما تقدم .
وما ذنب الشاعر القديم فى قوله: ان عادت العقرب عدنا لها ، وكانت النعل لها حاضرة ، إذ ظن الرجل نفسه نخلة سحوقا وهو نبته ضئيلة فى اصلها فما تظن النتيجة ؟ )
الشاهد :
https://www.youtube.com/watch?v=ZmJvEgVW_Mo

أليس هذا بذاءة ؟ وهل الشيخ بل المؤمن طعان لعان بذيء مثل رسلان ؟

علما أن هذا الفحش في الفيديو ليس إلا نزر يسير وشاهد ليس باليتيم ؛ وبإمكاني أن أتحفك بغيره كثير

قال ذلك في أخوانه السلفيين -زعما- ؛ فكيف بمخالفيه من الجماعات والفرق الأخرى ؟

أما كون رسلانكم ينتمي إلى الطائفة الجامية الضالة فهذه حقيقة ؛ فليس الرجل بالسلفي ولا علاقة له بالسلفية ؛ ولكنا نتذكر كيف كان يتهجم على سياسات الدكتور مرسي عندما كان هذا الأخير رئيسا ؛ رغم أن أدعياء السلفية يدعون تحريم التشغيب والتحريض على ولي الأمر

الفيديو الشاهد

https://www.youtube.com/watch?v=iGwMFoTsChE